No Result
View All Result
No Result
View All Result
No Result
View All Result
  A LA UNE!
La Bibliothèque nationale s’enrichit de la bibliothèque de Chédli Klibi 3 septembre 2025
BIAT :des résultats en progression mais des défis à surveiller 3 septembre 2025
Signature du renouvellement de la convention entre la Société Tunisienne de Banque (STB) et l’Association Al Madanya 3 septembre 2025
La STB renforce sa croissance et sa résilience, et réaffirme son rôle de catalyseur du développement économique national 3 septembre 2025
L’industrie plastique en Tunisie face à l’échec du sommet mondial 2 septembre 2025
Le torchon brûle entre l’Egypte et la Grande Bretagne 2 septembre 2025
Succès retentissant de la soirée « Boudchart » sur la scène de Carthage 2 septembre 2025
Tunisie : quand la chute des cours du pétrole devient une aubaine budgétaire 1 septembre 2025
Le dinar tunisien face au dollar : une stabilité fragile mais encourageante 31 août 2025
Supporters de l’Espérance Sportive de Tunis : élevez le débat 31 août 2025
Next
Prev

Economie

Actualités

Suivez Nous!

A la Une!

SPORTS

CULTURE

DIVERS

Vidéothèque

دعا الإعلامي عبد اللطيف بن هدية، في مقطع فيديو على قناته باليوتيوب "L’Expert"، مجمّع الشايب إلى التخلي عن العلامة التجارية العالمية "كارفور" واعتماد علامة جديدة تونسية تعكس الهوية الوطنية للمؤسسة. وفي مستهل حديثه، قدم بن هدية تحية ترحم على مؤسس المجمع توفيق الشايب، مؤكداً أنه لا يشكك في نزاهة العاملين بالمؤسسة ولا في وطنيتهم أو كفاءتهم ، لكنه رأى أن الظروف الحالية تستدعي طرح أسئلة مهمة حول جدوى الحفاظ على علامة تجارية عالمية ، خصوصاً في ظل إثبات بعض العلامات التجارية التونسية مثل "عزيزة" قدرتها على المنافسة. وأشار الإعلامي إلى أن التخلي عن "كارفور" يعني التوقف عن دفع ما يُعرف بـ الرويالتي (Franchise)، والتي تتراوح عادة بين 2 و5% من رقم المعاملات، مؤكداً أن الأمر لا يقتصر على الجانب المالي، بل يتعلق أيضاً بالقيمة المضافة والخبرة العالمية التي توفرها العلامة التجارية. واختتم بن هدية بالإشارة إلى أن النقاش لا يطعن في وطنية أو كفاءة المجمّع، وإنما يسلط الضوء على أهمية اتخاذ قرار استراتيجي مدروس، يدعم الإنتاج المحلي ويتيح لعلامة محلية جديدة القدرة على المنافسة على المستوى العالمي.
من العالمية إلى الوطنية: بن هدية يدعو مجمّع الشايب لاعتماد علامة تونسية بدلاً من "كارفور"
حوار خاص مع المثقف نجيب قاصة رئيس جمعية الرصيف بقرطاج: التعريف بالجمعية و تاريخ تونس
حوار خاص مع المثقف نجيب قاصة رئيس جمعية الرصيف بقرطاج: التعريف بالجمعية و تاريخ تونس
كونوا جزء من الموسم التلفزي الجديد بأرائكم
وقتاش باش نتعلمو نتناقشو بطرق حضرية
سيارة لكل مواطن
لوبيات الصيدلة
في ظلّ الجدل الدائر حول مشروع القانون الجديد الذي ينصّ على تقاسم الأعباء المنزلية بين الزوجين، انقسمت الآراء بين من يرى فيه خطوة نحو المساواة الحقيقية داخل الأسرة، ومن يعتبره تدخّلًا في الخصوصيات العائلية. كاميرا l'expert نزلت إلى الشارع التونسي لاستطلاع آراء المواطنين حول هذه المبادرة التشريعية.
مشروع قانون جديد في تونس: الراجل الي ميعاونش مرتو في الدار يشد الحبس !!؟
صباح الخير ونهاركم مبروك أتوجّه اليوم بنداء عاجل إلى السيّدة وزيرة المالية أوّلًا، ثم إلى رئيس الهيئة العامة للتأمين، حول مسألة لم يعد بالإمكان تأجيلها. القانون الجديد للتأمين يتأخر عامًا بعد عام، لكن ما لا يحتمل الانتظار هو معالجة موارد وحماية حقوق المواطنين. المشكلة الأساسية تكمن فيما يسمّى بـ"التجديد الآلي للعقود" (Reconduction Tacite)، حيث يجد صاحب السيارة نفسه مرتبطًا بشركة التأمين دون إرادته. السيناريو شائع: يشتري المواطن سيارة جديدة، يتوجّه لشركة التأمين، تُحدّد له قيمة القسط كما تشاء، ثم يوقّع العقد، ليُجدّد تلقائيًا في السنة التالية بنفس الشروط، إلا إذا قدّم اعتراضًا كتابيًا قبل 3 أشهر من تاريخ انتهاء العقد، وهي معلومة يجهلها كثيرون. النتيجة: يجد المواطن نفسه مجبرًا على البقاء مع نفس الشركة، وفي نفس الظروف، حتى لو لم تعد مناسبة له. اليوم، أصبح من الضروري أن تتدخّل وزارة المالية والهيئة العامة للتأمين فورًا، لإلغاء هذا الفصل الذي يسمح بالتجديد الآلي للعقود، وحماية المستهلك من الاستغلال، وضمان حرّيته في اختيار الشركة التي تناسبه
التأمين الإجباري وتجديد العقود تلقائيًا… مواطنون رهائن لشركات التأمين
#ihe
Institut des Hautes Etudes à Tunis..Cérémonie de fin d'année 2025.
Charger plus… S'abonner

Latest Post

Page 1 of 109 1 2 … 109
No Result
View All Result

2025 © Tous les droits sont réservés. Conçu et développé par : INFOPUB